أنجيلا ليمان في الميديا

أنجيلا ليمان في محادثة مع جيري شتاودمان (Medicaltalk.tv)

يستضف برنامج Medicaltalk (حوارات طبية) عدة ضيوف، من بينهم السيدة أنجيلا ليمان للتحدث حول موضوع زرع الشعر الشخصي. وإلى جانب الشروحات التي ستقدمها فسوف يتم أيضًا سؤال أحد المرضى لمعرفة خبراته في هذا المجال. تجدر الإشارة إلى أن البرنامج تم تسجيله في سويسرا. سوف تنقلك الصورة على اليسار مباشرًة إلى البرنامج.

Angela Lehmann in the Luxury Life Magazine No41

Permanent hair loss usually poses a huge emotional burden for the person affected. These days, unwanted baldness no longer has to be the definitive affliction it once was. People who not only want to avoid baldness in the future, but also aim to remedy existing bald patches as quickly and effectively as possible will find help with Angela Lehmann. This extremely charismatic and always open-minded Swiss woman is a luminary in the field of original hair transplantation.

مقالة حول تقنية Crosspunch في المجلة الألمانية للجراحة التجميلية

Fachartikel über Haartransplantationen bei Alopezie / Haarausfall

عرض تقنية جديدة لزرع الشعر في مؤتمر الاتحاد الدولي لجراحي التجميل (ICAPS) 2016 في نيوزيلندا

خلال فعاليات المؤتمر الدولي لجراحي التجميل في نيوزيلندا عرضَ الدكتور د. كنوتي لأول مرة تقنية زرع الشعر الجديدة والمُطَوَّرَة من قِبَل آنجيلا ليمان “Crosspunch”.

وعن طريق تقنية زرع الشعر الجديدة المقدمة من آنجيلا ليمان، يمكن تحسين نتبجة كثافة الشعر من خلال اتباع “طريقة Crosspunch”.
وتُقَام فعاليات مؤتمر الاتحاد الدولي لجراحي التجميل (ICAPS) خلال الفترة من 2/17 حتى 2016/2/22 في نيوزيلندا.

ويحضر المؤتمر عدد كبير من جراحي التجميل المعروفين من جميع أنحاء العالم مثل:

Dr. Ana Bandinanaz, Brazil Dr. Bryan Mendelson, Australia
Dr. Darryl Hodgkinson, Australia Dr. Gaith Shubailat, Jordan
Dr. Jose Abel de la Pena Selcedo, Mexico Dr. Joseph Hunstad, USA
Dr. Richard Halley-Stott, South Africa Dr. Russell Walton, South Africa
Dr. Stephen Gilbert, New Zealand Dr. Tom Roberts, USA

لقاء حواري مع السيدة أنجيلا ليمان في مجلة Luxury Life (حياة الرفاهية)

Angela Lehmann im Luxury Life Magazine No 23

الشعر الكثيف الذي يمكن بحسب الرغبة صبغه أو تسريحه، ميزة كبيرة لا يتنازل عنها كثيرٌ من الناس، وفي غالب الأمر الرجال أيضًا. والسبب في أغلب الأحوال يرجع إلى حالة تساقط الشعر المرضي الوراثي أو الأمراض أو الحوادث أو الجروح والندبات اللاحقة للعمليات الجراحية.

Fachartikel Haare fürs Leben –  im Prestige Magazin 2017!

Fachartikel Haare fürs Leben – im Prestige Magazin 2017!

Haare für´s Leben

Ob bei der Partnersuche oder im Berufsleben – volles Haar steht für Attraktivität und Erfolg. Gemäss ihrem Credo «Haare fürs Leben» gibt Angela Lehmann durch Haartransplantationen und Haarverpflanzungen nicht nur prachtvolles Haar zurück, sondern auch ein ganz grosses Stück Lebensqualität.

Fachartikel Neues Haar – neues Leben, von Angela Lehmann, im Magazin wellness life erschienen!

Technik-und-Ergebnisse-der-Eigenhaartransplantation

Volles Haar signalisiert Gesundheit, Fruchtbarkeit und Jugendlichkeit.
Der Verlust der Haare kann für den einzelnen je nach Ausmass ein grosses Problem darstellen. Eine Eigenhaartransplantation schafft hier Abhilfe.

مقال متخصص نشر في مجلة Face (الوجه) بقلم البروفيسور الدكاترة هونيج وأنجيلا ليمان

Fachartikel im Face Magazine von Herr Prof. Dr. Dr. Hönig und Angela Lehmann

كان يوهان فريدريش ديفنباخ مشتغلًا بالفعل في رسالة الدكتوراه “الجديد في عمليات إعادة النمو بالزرع” التي أجراها في الفترة من 1820 إلى 1822 على موضوع زرع الشعر الشخصي في محاولة ذاتية لاكتساب معارف جديدة خاصة بعملية الزرع. ولذلك فمن المذهل أن انقضى أكثر من 140 عام إلى أن تمكن العالم نورمن أورينترايش في عام 1959، الذي يعد الأب الروحي لعمليات زراعة الشعر الشخصي، من استخدام طرق زراعة الشعر الشخصي لتجميل وإعادة نمو حالات تساقط الشعر الوراثية، على الرغم من أن الياباني أوكودا قام في عام 1932 باستخدام “غرس شتلات الشعر” لإعادة نمو الشعر في حالات تساقط الشعر لدى ضحايا الحرائق.

لقاء حواري مع السيدة أنجيلا ليمان في مجلة Luxury Life (حياة الرفاهية)

Interview mit Frau Angela Lehmann im Luxury Life Magazine

الشعر الكثيف الذي يمكن بحسب الرغبة صبغه أو تسريحه، ميزة كبيرة لا يتنازل عنها كثيرٌ من الناس، وفي غالب الأمر الرجال أيضًا. والسبب في أغلب الأحوال يرجع إلى حالة تساقط الشعر المرضي الوراثي أو الأمراض أو الحوادث أو الجروح والندبات اللاحقة للعمليات الجراحية.

مقال عن جراح التجميل دانيال كنوتي

Artikel über den Schönheitschirurgen Daniel Knutti

الجراح الذي يمارس عمله في بيلر زيه، ويعمل أيضا في إحدى عياداته الخاصة، يعد واحدا من الرواد في مجاله وليس في سويسرا فحسب، بل أيضا في جميع أنحاء أوروبا.

تقرير تليفزيوني حول عيادة جراحات التجميل في مدينة بيل

في هذا الفيلم يقوم د. كنوتي بتقديم عيادته ذائعة الصيت في مجال جراحات التجميل في مدينة بيل، ويوضح من خلال بعض الأمثلة الطرقَ العلاجية المتقدمة التي يستخدمها في عمله. وتغطي باقة الخدمات التي تقدمها هذه العيادة الحديثة المتطورة كاملَ نطاق جراحات التجميل، سواء أكان للأغراض الوظيفية أم الجمالية. أما محور العمل الأساسي الشخصي لدكتور كنوتي، فيتمثل في جراحات الصدر والوجه. وهنا تجدر الإشارة إلى أن العيادة تعمل بها أيضًا أخصائية التجميل أنجيلا ليمان ذات الخبرة الطويلة في هذا المجال والتي تقوم بنفس درجة الحساسية والدقة الفائقة التي يتميز بها أسلوب د. كنوتي بإجراء عمليات ناجحة لزراعة الشعر باستنبات بصيلات ذاتية. وتستطيع الخبيرة أنجيلا ليمان تقديم يد العون لمرضاها من الجنسين من خلال قدرتها بالغة العناية على زراعة “الشعر لحياة أجمل”، وهو ما يؤدي في النهاية إلى نتائج طبيعية تمامًا، حيث تنمو الشعرات حديثة الاستزراع من البصيلات الذاتية للمريض، وتستمر في النمو بعدُ في تلك المواضع التي كانت صلعاء مجدبة.

مقتطفات من كتاب العيادات المتميزة 2020

مقتطفات من كتاب العيادات المتميزة 2018

في كتاب “الجراحات التجميلية والجمالية بعيادات ومستشفيات بريميوم” يطالعنا الدكتور كنوتي بوصف العيادة بأنها واحدة من أفضل العيادات لإجراء عملية جراحية تجميلية على أعلى مستوى، والتي أجرت فيها السيدة (ليمان) عملية زرع الشعر، وفي هذا الصدد يؤكد الدكتور كنوتي أن سلامة مرضاه تمثل أولوية قصوى بالنسبة له، ويتحدث الموظفون في عيادته الألمانية والفرنسية بطلاقة، وبخلاف ذلك يتم التعامل مع كل عميل على حدة وبلغته. وتتراوح الخدمات المقدمة ما بين علاج التجاعيد ووصولا إلى عمليات زرع الشعر، والتي تراعى فيها مطالب العديد من الرجال والعمل على جعل شعرهم الخفيف أكثر كثافة باستخدام شعرهم الخاص. ”

والعيادة تستوفي أعلى المعايير السويسرية والدولية فيما يتعلق بالمعدات التقنية والخبرة الفنية للموظفين وكل موظف مختص بالأحدث. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في عام 1977 تابع الدكتور كنوتي دراسته من الدرجة الأولى في الجراحة التجميلية والجمالية، وأصبح في عام 1984 طبيبا أول في قسم الجراحة التجميلية في جامعة بيرن. وكان رواد الجراحة التجميلية يعملون في الولايات المتحدة، حيث قام الدكتور كنوتي حتى عام 1987 بالتعلم منهم، واليوم، وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة يعد واحدا من أفضل الجراحين في أوروبا. ويطبق في عمله المبدأ التالي: ” أنا لا أستخدم التقنية المتوفرة لدي، بل الأفضل”، ولهذا فإن شغفه بالبحث عن الأفضل حول العالم هو ما يدفعه للسفر لحضور المؤتمرات والفعاليات التدريبية بنفسه، وهكذا يعيش حبه الثاني، ألا وهو الطيران، بالإضافة إلى الطب.

مقتطفات من كتاب العيادات المتميزة 2018

مقتطفات من كتاب العيادات المتميزة 2018

في كتاب “الجراحات التجميلية والجمالية بعيادات ومستشفيات بريميوم” يطالعنا الدكتور كنوتي بوصف العيادة بأنها واحدة من أفضل العيادات لإجراء عملية جراحية تجميلية على أعلى مستوى، والتي أجرت فيها السيدة (ليمان) عملية زرع الشعر، وفي هذا الصدد يؤكد الدكتور كنوتي أن سلامة مرضاه تمثل أولوية قصوى بالنسبة له، ويتحدث الموظفون في عيادته الألمانية والفرنسية بطلاقة، وبخلاف ذلك يتم التعامل مع كل عميل على حدة وبلغته. وتتراوح الخدمات المقدمة ما بين علاج التجاعيد ووصولا إلى عمليات زرع الشعر، والتي تراعى فيها مطالب العديد من الرجال والعمل على جعل شعرهم الخفيف أكثر كثافة باستخدام شعرهم الخاص. ”

والعيادة تستوفي أعلى المعايير السويسرية والدولية فيما يتعلق بالمعدات التقنية والخبرة الفنية للموظفين وكل موظف مختص بالأحدث. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في عام 1977 تابع الدكتور كنوتي دراسته من الدرجة الأولى في الجراحة التجميلية والجمالية، وأصبح في عام 1984 طبيبا أول في قسم الجراحة التجميلية في جامعة بيرن. وكان رواد الجراحة التجميلية يعملون في الولايات المتحدة، حيث قام الدكتور كنوتي حتى عام 1987 بالتعلم منهم، واليوم، وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة يعد واحدا من أفضل الجراحين في أوروبا. ويطبق في عمله المبدأ التالي: ” أنا لا أستخدم التقنية المتوفرة لدي، بل الأفضل”، ولهذا فإن شغفه بالبحث عن الأفضل حول العالم هو ما يدفعه للسفر لحضور المؤتمرات والفعاليات التدريبية بنفسه، وهكذا يعيش حبه الثاني، ألا وهو الطيران، بالإضافة إلى الطب.

مقتطفات من كتاب العيادات المتميزة 2016

Auszug aus dem Buch der Premium Kliniken 2016

في كتاب “الجراحات التجميلية والجمالية بعيادات ومستشفيات بريميوم” يطالعنا الدكتور كنوتي بوصف العيادة بأنها واحدة من أفضل العيادات لإجراء عملية جراحية تجميلية على أعلى مستوى، والتي أجرت فيها السيدة (ليمان) عملية زرع الشعر، وفي هذا الصدد يؤكد الدكتور كنوتي أن سلامة مرضاه تمثل أولوية قصوى بالنسبة له، ويتحدث الموظفون في عيادته الألمانية والفرنسية بطلاقة، وبخلاف ذلك يتم التعامل مع كل عميل على حدة وبلغته. وتتراوح الخدمات المقدمة ما بين علاج التجاعيد ووصولا إلى عمليات زرع الشعر، والتي تراعى فيها مطالب العديد من الرجال والعمل على جعل شعرهم الخفيف أكثر كثافة باستخدام شعرهم الخاص. ”

والعيادة تستوفي أعلى المعايير السويسرية والدولية فيما يتعلق بالمعدات التقنية والخبرة الفنية للموظفين وكل موظف مختص بالأحدث. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في عام 1977 تابع الدكتور كنوتي دراسته من الدرجة الأولى في الجراحة التجميلية والجمالية، وأصبح في عام 1984 طبيبا أول في قسم الجراحة التجميلية في جامعة بيرن. وكان رواد الجراحة التجميلية يعملون في الولايات المتحدة، حيث قام الدكتور كنوتي حتى عام 1987 بالتعلم منهم، واليوم، وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة يعد واحدا من أفضل الجراحين في أوروبا. ويطبق في عمله المبدأ التالي: ” أنا لا أستخدم التقنية المتوفرة لدي، بل الأفضل”، ولهذا فإن شغفه بالبحث عن الأفضل حول العالم هو ما يدفعه للسفر لحضور المؤتمرات والفعاليات التدريبية بنفسه، وهكذا يعيش حبه الثاني، ألا وهو الطيران، بالإضافة إلى الطب.

مقتطفات من كتاب لمهنة تصفيف الشعر

Auszug aus dem Handbuch für den Coiffeurberuf

تدابير جراحية لعلاج مواضع الصلع.

مقال من المجلة السويسرية المصورة: النساء تريد حواجب كثيفة كالعارضات من الطراز الأول

Der «Cara-Effekt»: Frauen wollen dichte Brauen wie das Topmodel

وداعاً للملقاط والشمع أو المشذب! الحواجب السميكة والكثيفة من à la Cara Delevingne هي أحدث اتجاهات الموضة.

مقتطفات من كتاب العيادات المتميزة 2015

Auszug aus dem Buch der Premium Kliniken 2015

في كتاب “الجراحات التجميلية والجمالية بعيادات ومستشفيات بريميوم” يطالعنا الدكتور كنوتي بوصف العيادة بأنها واحدة من أفضل العيادات لإجراء عملية جراحية تجميلية على أعلى مستوى، والتي أجرت فيها السيدة (ليمان) عملية زرع الشعر، وفي هذا الصدد يؤكد الدكتور كنوتي أن سلامة مرضاه تمثل أولوية قصوى بالنسبة له، ويتحدث الموظفون في عيادته الألمانية والفرنسية بطلاقة، وبخلاف ذلك يتم التعامل مع كل عميل على حدة وبلغته. وتتراوح الخدمات المقدمة ما بين علاج التجاعيد ووصولا إلى عمليات زرع الشعر، والتي تراعى فيها مطالب العديد من الرجال والعمل على جعل شعرهم الخفيف أكثر كثافة باستخدام شعرهم الخاص. ”

والعيادة تستوفي أعلى المعايير السويسرية والدولية فيما يتعلق بالمعدات التقنية والخبرة الفنية للموظفين وكل موظف مختص بالأحدث. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في عام 1977 تابع الدكتور كنوتي دراسته من الدرجة الأولى في الجراحة التجميلية والجمالية، وأصبح في عام 1984 طبيبا أول في قسم الجراحة التجميلية في جامعة بيرن. وكان رواد الجراحة التجميلية يعملون في الولايات المتحدة، حيث قام الدكتور كنوتي حتى عام 1987 بالتعلم منهم، واليوم، وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة يعد واحدا من أفضل الجراحين في أوروبا. ويطبق في عمله المبدأ التالي: ” أنا لا أستخدم التقنية المتوفرة لدي، بل الأفضل”، ولهذا فإن شغفه بالبحث عن الأفضل حول العالم هو ما يدفعه للسفر لحضور المؤتمرات والفعاليات التدريبية بنفسه، وهكذا يعيش حبه الثاني، ألا وهو الطيران، بالإضافة إلى الطب.

2014 مقتطفات من كتاب العيادات المتميزة

Auszug aus dem Buch der Premium Kliniken 2014

في كتاب “الجراحات التجميلية والجمالية بعيادات ومستشفيات بريميوم” يطالعنا الدكتور كنوتي بوصف العيادة بأنها واحدة من أفضل العيادات لإجراء عملية جراحية تجميلية على أعلى مستوى، والتي أجرت فيها السيدة (ليمان) عملية زرع الشعر، وفي هذا الصدد يؤكد الدكتور كنوتي أن سلامة مرضاه تمثل أولوية قصوى بالنسبة له، ويتحدث الموظفون في عيادته الألمانية والفرنسية بطلاقة، وبخلاف ذلك يتم التعامل مع كل عميل على حدة وبلغته. وتتراوح الخدمات المقدمة ما بين علاج التجاعيد ووصولا إلى عمليات زرع الشعر، والتي تراعى فيها مطالب العديد من الرجال والعمل على جعل شعرهم الخفيف أكثر كثافة باستخدام شعرهم الخاص. ”
والعيادة تستوفي أعلى المعايير السويسرية والدولية فيما يتعلق بالمعدات التقنية والخبرة الفنية للموظفين وكل موظف مختص بالأحدث. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في عام 1977 تابع الدكتور كنوتي دراسته من الدرجة الأولى في الجراحة التجميلية والجمالية، وأصبح في عام 1984 طبيبا أول في قسم الجراحة التجميلية في جامعة بيرن. وكان رواد الجراحة التجميلية يعملون في الولايات المتحدة، حيث قام الدكتور كنوتي حتى عام 1987 بالتعلم منهم، واليوم، وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة يعد واحدا من أفضل الجراحين في أوروبا. ويطبق في عمله المبدأ التالي: ” أنا لا أستخدم التقنية المتوفرة لدي، بل الأفضل”، ولهذا فإن شغفه بالبحث عن الأفضل حول العالم هو ما يدفعه للسفر لحضور المؤتمرات والفعاليات التدريبية بنفسه، وهكذا يعيش حبه الثاني، ألا وهو الطيران، بالإضافة إلى الطب.

عودة إلى فهرس المحتويات